تجسد هذه اللوحة التجريدية مشهداً لمدينة تنبض بالحياة تحت شلال من الألوان المتدرجة، حيث تمتزج العمارة بالتعبير الفني الحر، في توازن بصري مذهل بين الألوان الدافئة والباردة. تظهر القباب والمآذن والأقواس وكأنها تنبثق من خلفية متدفقة بالألوان، ما يخلق إحساساً بالحركة والانصهار بين الزمان والمكان