تعكس هذه اللوحة مشهداً تجريديًا لمدينة شرق أوسطية عند الغروب، حيث تتناغم الألوان الدافئة للسماء مع البُنى العمرانية المتناثرة في توازن بصري مميز. تُجسّد الأبواب المقوّسة والشخصيات الصغيرة حضور الإنسان في المدينة، بينما تضيف الضربات العمودية طابعًا من العمق والخيال وكأن المدينة تطفو بين الحلم والواقع
استخدام مؤثر لتدرجات البرتقالي والرمادي لخلق أجواء غروب حالمة
تفاصيل معمارية مميزة مستوحاة من الطراز الشرقي تضيف طابعًا تراثيًا
التكوين المفتوح والفراغات الموحية يمنحان اللوحة إحساسًا بالهدوء والتأمل