تُجسد هذه اللوحة بأسلوب تجريدي ملامح مدينة عمّان القديمة، حيث تتراكم البيوت الحجرية العمّانية بلونها الترابي الدافئ، وتظهر البوابة في الأسفل كمدخل رمزي إلى الذاكرة والهوية. تتوسط اللوحة إضاءة عمودية تشبه شعاعاً من الزمن يخترق الحاضر، بينما تلوح المعالم التراثية في الأعلى، مثل الأعمدة الرومانية والقباب، كإشارات إلى عمق التاريخ