تجسد هذه اللوحة مشهدًا حيًا من أحياء المدن القديمة، حيث تتراص البيوت ذات الطابع التراثي بلونها الرملي الدافئ. تتناثر النوافذ والأبواب بتنسيق عشوائي ساحر، وتتخلل الأزقة درجاتٍ حجرية تلتف بين المنازل، مع ظهور قبة مسجد صغيرة في الخلفية، تضيف بعدًا روحانيًا للمشهد. الحركة البشرية الخفيفة في الأسفل تعطي الحياة والحيوية للمكان